"أحب المعلمون تنظيم الدليل الإرشادي، وهو ما جعلهم يستخدمونه بشكل كبير لتوجيه مخرجاتهم التعليمية".
"يكمن جمال هذا البرنامج في السماح للطلبة بتعلم مواضيع مختلفة داخل الفصل ومن ثم تطبيقها في حياتهم اليومية، وهو ما يسهل دمج القيم الأخلاقية في مسارهم التعليمي"

"أحب هذا البرنامج، فهو يجعلني أشعر بقيمة مساعدة الآخرين وفهم الخلفيات الثقافية، كما أن طريقة تدريس المنهج تضفي على بيئة الفصل الكثير من المرح"

"نستمتع كثيراً بالتطبيق التجريبي لبرنامج التربية الأخلاقية، فطلابنا وموظفونا يدركون جيداً قيمة هذا البرنامج كون منهجنا يضم مادة "القيم" بالفعل، لكن البرنامج يكملها. ويحرص طلابنا على تطبيق ما يتعلمونه في مختلف الأوقات"

"أعتقد أن برنامج التربية الأخلاقية مهم جداً لطلابنا، وأود مشاركة خبراتنا مع الآخرين وهو ما جعلني أبدأ في التواصل مع المدارس القريبة ودعوتهم لزيارتنا بهدف متابعة تدريس منهج التربية الأخلاقية"

"يوفر الدليل الإرشادي للمعلمين مجموعة مفيدة من مخرجات التعلم وهيكلاً واضحاً للبرنامج، ويتميز أيضاً بسهولة التطبيق، وبالنسبة للصفوف العليا، شكلت مقاطع الفيديو عاملاً هاماً ومساعداً في توفير الوقت الذي يقضيه المعلمون في البحث".

"يجب أن يدرك المعلم حساسية المحتوى وطبيعته المرتبطة ببرنامج التربية الأخلاقية، وسيضمن التطوير المهني الفعال للمعلمين اتساق المنهج وتعزيز مستوى النقاشات داخل الفصول الدراسية"

"يشكل أولياء الأمور جزءاً لا يتجزأ من البرنامج، ويجب علينا أن نجعلهم يطبقون برنامج التربية الأخلاقية في المنزل أيضاً، ونحن نعلم أن هذه العملية ستستغرق بعض الوقت مع الأخذ بعين الاعتبار التركيبة الديموغرافية لمدرستنا"

"يستجيب المعلمون بشكل إيجابي لبرنامج التربية الأخلاقية، وما يشجعهم على ذلك أنه يعكس ما يقومون به بالفعل ولكن بطريقة متكاملة ومنهجية".

"تتوافق نتائج التعلم مع إمكانات الطلبة بصورة جيدة، لكنهم يحتاجون إلى خبرة المعلمين في التدريس بأسلوب فعال ودعم نجاح الطلبة في استيعاب هذا المنهج"

"إن هذا البرنامج يحمل قيمة حقيقية، فهو يكمل ما نفعله بشكل مباشر في نظام البكالوريا الدولية، وتدعم المواد الدراسية المواضيع الرئيسية عبر المناهج، ما يشغلني هو كيف سنوفر الوقت الكافي لتطبيقه كمادة مستقلة"

"يجب أن يتوازن التقييم في برنامج التربية الأخلاقية بين المكتوب وما سيفعله ويظهره الطلاب"

"هذا هو الوقت المناسب لزرع القيم الصحيحة في أطفالنا، ومن الرائع رؤية هذا البرنامج المنظم والمعد بشكل جيد ليستهدف الاحتياجات الأكثر إلحاحاً لهذا الجيل"

"يمكننا أن نرى بوضوح التحسن المستمر في سلوك طلابنا، ليس بشكل عام فقط، بل أيضاً مع الطلاب الذين كانوا يعانون من مشاكل سلوكية في الماضي"

"إن مستوى الحماس والتعلق بالبرنامج الجديد بين الطلاب لم يسبق له مثيل، إذ إنهم يطلبون منا باستمرار إطالة الوقت المخصص لبرنامج التربية الأخلاقية"

"يتحمس طلاب المرحلة الابتدائية لمعرفة أشياء لا يتعلمونها في المنزل وترتبط بخبراتهم الخاصة، عن طريق لعب الأدوار وسماعها ورؤيتها، وإتاحة الفرص لمناقشة موضوعات متنوعة وفهم وجهات النظر المختلفة"